«.. لمَّا غَلَا ثَمَني، عَدِمْتُ المُشْتَرِي»
ابن سينا
—————————–
تدور أحداث الرواية حول حياة ابن سينا في فترة اعتقاله بقلعة (فردقان) الموجودة بوسط إيران، في الوقت الحالي. وتحكي الرواية بشكل أدبي يمتزج فيه الواقع بالخيال الروائي، عن ابن سينا، ابتداءً من مولده سنة 370 هجرية، في أسرة مكونة من أب أفغاني وأم خوارزمية (حاليا أوزبكستان)، وحياته في منطقة وسط آسيا ثم استقراره ووفاته في المنطقة الفارسية، حيث عاش النصف الأخير من حياته بين الري (طهران حاليًا)، وهمذان، وأصفهان