تتناول الرواية مشاعر رومنسية تحمل الكثير من الشفافية والتفاني والتضحية من أجل الحب، فموضوع القصة يعبر عن مشاعر الألم التي تنشأ بين حبيبين افترقا بسبب ظروف عائلية خاصة، مما اجبر الفتاة على الزواج بشاب ثري في الخارج، وبما أن حبيبها وهو طبيب جراح كان يتعذب بسبب حبه لها قرر أن يسافر إلى فرنسا بغية نسيانها، فيأبى القدر إلا أن يجمعهما في فرنسا من جديد، فيما كانت هي ما زالت تبحث عن ثغرة للوصول إليه لإنقاذها من زوجها رئيس عصابة مخدرات ونساء.