أن تعيش مع المجهول شيء سيء للغاية .. وأن تموت من أجل الحقيقة هذه هى الحياة بنفسها .. فإن الحقيقة لا تأتى إلا من خلال الألم .. فكلما كان الألم عميقاً .. كلما كانت الحقيقة أكثر وضوحاً .. فى هذه الرواية عشت تفاصيل قد تتكرر ولكن أن تعيش شيئا يبدأ من النهاية…
فهذا شئ مختلف.
د. بيتر سميث
رئيس المركز الطبي بمدينة كارسون
ولاية نيفادا – الولايات المتحدة الأمريكية
“هذه الرواية رحلة فى ألم خطيئة الإنسان الأولى، خداع النفس الرافضة للواقع وهروبها منه لواقع آخر ترسمه لنفسها، ومفاجأتها حين تصطدم بالحقيقة، فهل من الخطيئة مهرب؟”